Rasha in traditional Sudanese Toub

lunedì 15 ottobre 2012

Thieves are the Khalifa of Sudan.


بعثرة الاطار الزمني للأحداث : الخرطوم في 1995



هنا الخرطوم....قلعة الخلافة الاسلامية الاستوائية المصدقة لهوس الرائد يونس محمود (إن البشير جاء ليلقي القميص على وجه السودان فيرتد بصيراً) ! فمنذ 1989 سكن جن نمرود مخيلة حكامها فأوهمهم ان الشعارات بمقدورها جعل النملة خرتيتا !

هنا الخرطوم ...المتنكبة دروب التحدي ومط اللسان امام الكل . فأمريكا دنا عذابها ، وروسيا في مهلة استتابة ، وشعب السودان ممنوع من "بغم" والا أريقت منه كل الدماء . تناوب مطلوبو الانتربول بلحاهم المخضبة علي مايكروفونات قاعاتنا متوعدين أنظمتهم بالويل والثبور وعظائم الأمور ! وفي بيوت الاشباح سجل جهاز نافع براءات اختراع في التعذيب والتنكيل بالخصوم . فحشر الناس في بيوتهم من الغسق الي الغسق التالي وأفرغت دواوين الخدمة المدنية ودور المعرفة والمؤسسات القومية من شهادات الكفاءة ودال أمرها لأناس التمكين.فشهقت الحياة بصرخة الموت !



هنا الخرطوم ... مدينة الهجرة 45 سنتقريد ، مقر الشيخ اسامة بن لادن ومجاهديه من العرب الافغان . وصلنا في أواخر 1991 وتدفق مقاتلوه بالباصات المظللة الي حزام المزارع والليل لباسا ! حل الاغراب في بلادنا لتنفيذ أشياء لا نعرفها. قالوا انهم سيرتبون العالم وفق مرئياتهم ، انطلاقا من أرضنا ! مزارعنا وقد كانت تطعم صغارنا حليبا ، ونعاجنا برسيما ، تمردت وحملت السلاح . خاصموا البيئة ، فشنقوا مثمر أشجارها وجففوا جداولها وطمروا آبارها . حلت الشواخص الخشبية والهمبول الطارد للطير علي تلالها ، فانقطع الخير اذ اصفرت السنابل وماتت قناديل أبو سبعين فجاعت العصافير ونفقت الأنعام . غدت المزارع حقولا للالغام ، والطوابير وفرقعات البارود ودروات الرماية والتصويب واقع الحال . اشتروا وئامنا وهدوءنا بحر مالهم فأحاطوا بنا من كل جانب: في الجريفات ، الحلفاية ، سوبا والمرخيات بل وتمددوا حتي الدمازين والقاش ، ونالوا رضا أمير المؤمنين بما أودعوا جيبه.

أصبحنا دار حرب !



ان تمشوا خارج أوكارهم ، عرفناهم بسحنات هي مزجة "بلندر " العصائر :جامعة عربية +مؤتمر اسلامي +سمرة أفريقيا وكثير من لون آسيا+ أردو وبشتو .. بشرات وحنك بكامل لونيات اللوحة.



هنا الخرطوم ...دنيا ملالي قم الجديدة . وقد أفصح المكتشف يازدي بأن مهمة الحرس الثوري بالسودان هي ( نشر رسالة الخميني ) .زادت لجنة التحقيق البرلمانية الامريكية في احداث 11 سبتمبر فأوردت ان ارسال ايران سفيرها السابق بلبنان ، ماجد كمال ، هدفه الباطن هو الاشراف العام علي عملياتها بالسودان . فأحضر معه مدربين من الحرس الثوري وتعلمجية من حزب الله لتعليم الانقاذيين صناعة القنابل وتفخيخ سيارات !



أولئك اشتروا المزارع ، وهؤلاء اشتروا شرف رعاية الدولة السنية بحرسهم الثوري



تحت عنوان " مثلث الحب القاتل ، لماذا تعشق ايران وحماس ديكتاتور التطهير العرقي بدارفور ؟" كتب جوناثان شانزر في 6 أغسطس2008 بصحيفة " ذا ويكلي ستاندارد " قائلا ان زيارة الرئيس علي اكبر هاشمي رافسنجاني في ديسمبر 1991 أرست الاساس لمحور الخرطوم –طهران بوفد قوامه 150 مسؤولا .أعلن رافسنجاني: ( الثورة الاسلامية في السودان الي جانب ثورة ايران الرائدة بامكانهما ، وبلا أدني شك ، ان تكونا مصدرا للحركات والثورة في كل العالم الاسلامي ) منحهم 17 مليون دولار كمساعدة مالية وسدد 300 مليون دولار لمشتروات اسلحة صينية . فاتحه الانقاذيون برغبتهم في الحصول على مساعدات لإستخراج النفط وطلبوا اقراضهم 200 مليون دولار . لم يتحمس لكنه وعدهم بتأمين حاجاتهم النفطية .وفي وقت لاحق تعهد بمليون طن من البترول كل عام ! ارسلت ايران 2 الف من حرسها الثوري لتأمين دولة الخلافة الاستوائية فزارنا وزير الدفاع ،علي أكبر توركان ، للمزيد - فولد الدفاع الشعبي في 1992 والتوي لسان العقيدة العسكرية السودانية لينطق بلسان فارسي أعجمي حيث تولي الحرس الثوري التدريب وانتصب المصحف في الطابور رافعا التمام ، آية أخري! رصدت المخابرات الغربية وجود 10 معسكرات تدريب بلغي مختلفة وسحنات متفرقة من الجهاد الارتيري ، حماس الفلسطينية ، الجماعات المصرية وغيرهم . تسيد هذه الامم المتفرقة اسامه بن لادن . وبالنتيجة ، أعلنت الخارجية الأمريكية في 1993 السودان ملاذا دوليا للأرهاب . في نوفمبر التالي زارهم ملالي طهران لمدهم بالمزيد . وما أن عادوا حتي أصبحت سوح ميناء بورتسودان ومرابط افراغ البضائع معرضا صينيا خالصا للمقتنيات العسكرية. في مايو 1996 جاء الايرانيون لتوسيع التعاون العسكري بتركيز علي التصنيع والتدريب.



من بواكير 1992 ، بدأ المحور الايراني السوداني في اجتذاب اهتمام الخارجية الامريكية كما يورد باحث جامعة فلتشر ، لورينزو فيدينو ، في كتابه ( وصول الاصولية الاسلامية للسودان،2006 ) فحذرت الخارجية وقالت لجنة بالكونغرس ان السودان وايران يخططان لهجمات في اوروبا!



هنا الخرطوم .. معترك أجهزة المخابرات المهنية المحترفة ، والمخبرين "البارتايم" الذين يصنعون من الشمار دولار !

أمتلات بهم فنادقنا ولما ضاقت ، تدفق البصاصون المحترفون للشقق المفروشة والفلل المحروسة ، وذهب المخبرون البارتايم لكراء المنازل بالأحياء الشعبية . تزاحم المخبرون صباحا علي عتبات السفارات يبيعون ماسمعوه ليلا من هلوسات هي من نسج خيالهم ، سمها "شمارات" بالقطعة! بائعو البهار الاستخباراتي الجائلون كانوا قوما كثر، فبلادنا مفتوحة لمن هب ودب وحبا . منهم كان المخبر التونسي علي مصطفي حميد الذي تردد علي السفارة الامريكية بالخرطوم فباعهم في كل زيارة قطعة سيناريو زاهية . حذرهم مرة من مخطط ارهابي دموي داهم، وفي أخري من هجوم وشيك يستهدف حفلاتهم وأسرهم . يخرج ويدخل آخر من ذات شبكة الشمار القطاعي بمعلومات أبدع تطريزا : مخطط لاختطاف دبلوماسي أمريكي !

انتكاسة الانقاذ عادت بالسودان للقرن الخامس قبل الميلاد عبدالعظيم مغترب اربعين عاما


«الحركة الإسلامية» تتجه إلى ترشيح مبكر لطه لخلافة البشير

10-15-2012 03:27 AM

الخرطوم - النور أحمد النور



يتجه تيار في «الحركة الإسلامية» في السودان إلى اختيار زعيمها الحالي علي عثمان طه مرشحاً للرئاسة في الدورة المقبلة عقب نهاية فترة الرئيس عمر البشير بعد أقل من عامين. وأعلن طه أنه لن يترشح لدورة ثالثة في قيادة الإسلاميين في مؤتمر يعقد الشهر المقبل.



وعُلم أن دستور «الحركة الإسلامية» الجديد حوى نصاً بإنشاء «قيادة عليا» للتنسيق بين «الحركة الإسلامية» وحزب «المؤتمر الوطني» الحاكم والحكومة لمنع نشوب نزاع بين القيادات الإسلامية التي تدير الحكم منذ 23 عاماً.



ويُرجح أن يتولى البشير رئاسة القيادة الجديدة خوفاً من تكرار إنشاق الإسلاميين كما حدث بين البشير وزعيم الإسلاميين الروحي حسن الترابي. ويعتقد مراقبون بأن المجلس الجديد سيضعف من منصب الأمين العام للحركة.



ولا يشغل البشير موقعاً قيادياً في «الحركة الإسلامية»، لكنه يتمتع بعضوية مجلس شورى الحركة، ويعتبر قائداً لتحالف المؤسسة العسكرية مع الإسلاميين. وقالت مصادر مطلعة في أوساط الحركة لـ «الحياة» إن قطاعاً مؤثراً في «الحركة الإسلامية» يتبنى اقتراح ترشيح طه الذي يتولى منذ تنحي الترابي منصب نائب الرئيس في الحزب والقصر الرئاسي، إلى جانب قيادته الإسلاميين، في الانتخابات الرئاسية المقبلة واعتماد الترشيح من مؤتمر الإسلاميين الشهر المقبل ثم الحزب الحاكم العام المقبل.



وقطع طه خلال مخاطبته نساء «الحركة الإسلامية» التي أجهزت على السلطة في انقلاب حمل البشير إلى السلطة العام 1989، بأنه لن يترشح لدورة ثالثة عقب انتهاء ولايته الحالية الشهر المقبل. وقال: «نحن عازمون على التجديد لتتولى قيادة الحركة والحزب والدولة قيادات جديدة، وآن الأوان لنجلس على مقعد مجلس الشيوخ لتقديم النصح ولا خوف على الحركة طالما العضو فيها يقدم العطاء». وأضاف: «عازمون على الدفع بأجيال جديدة في الهياكل القيادية للحركة، ولا مجال لاحتكار المناصب في الجهازين السياسي والتنفيذي».



وذكر أن «هناك أناساً يتحدثون عن أن عقد الحركة الإسلامية سينفرط في حال تركها القادة الحاليون... سيتبدد ظنهم ولن ينفرط عقد الحركة»، مطالباً بـ «تجديد الشراكات مع القوى السياسية المتحالفة مع الحكومة ودعمها». وأشار إلى أن انعقاد المؤتمر الثامن للحركة المقرر الشهر المقبل «سيراجع أسباب الضعف الذي اعترى الحركة الإسلامية وهو فرصة لمراجعة الذات والكسب الذي تحقق خلال الأعوام الثلاثة والعشرين الماضية من حكم الحركة».



ويعتقد إسلاميون بأن عدم ترشح طه لقيادة الإسلاميين بعد قضائه دورتين في المنصب من شأنه تخفيف حدة التذمر التي تتصاعد وسط شباب الحركة منذ مطلع العام الحالي، والتي أدت إلى تسليمهم قيادة الحركة والحزب مذكرة شملت انتقادات لأداء القيادات واتساع رقعة الفقر والفساد والمحسوبية وطالبت بإصلاحات جذرية.



ومن ضمن الإصلاحات التي يطالب بها الشباب فك الارتباط بين الحزب والدولة، وضمان عدم احتكار مؤسسات الدولة من قبل منسوبي الحزب الحاكم، وإعادة تعريف العلاقة بين «الحركة الإسلامية» وحزبها، وإطلاق الحريات العامة، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة، والتوصل إلى تسوية سلمية مع الحركات المتمردة في دارفور وولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان.



وتوعد البشير في وقت سابق الموقعين على المذكرة بالمحاسبة باعتبار أنهم «تكتلوا خارج القنوات التنظيمية». ووقعت خلافات تاريخية بين بعض قيادات الحركة أبرزها بين زعيمها السابق الترابي والبشير في نهاية التسعينات. وبعد إقصاء الأول سعى النظام الحاكم إلى تحجيم الدور السياسي للحركة. ومنذ ذلك الوقت بقيت من دون ترخيص رسمي يعطيها شرعية العمل سواء باعتبارها حزباً أو جمعية دعوية.



وانحاز طه إلى البشير في خلافه مع الترابي في نهاية العام 1999، وكان وقتها نائباً للترابي في «الحركة الإسلامية». وانتقد إسلاميون في الثمانينات الترابي لاختياره نائباً له متجاوزاً نخبة ممن يكبرونه سناً وخبرة في العمل السياسي من الإسلاميين.





الحياة

sabato 13 ottobre 2012

FAILED STATES INDEX.......the truth and nothing but the truth.....azim

In the classification list of failed states .. Sudan and South Sudan in the third and fourth




10-13-2012 08:06 AM

Failed States Index classifies 178 countries in the world with the (12) key criterion socially, politically and economically, and include criteria such as the legitimacy of the state, and respect for human rights and the rule of law, and the grievances of groups, and unbalanced development. Each criterion is given varying degrees of (1) to (10), based on the analysis of millions of published documents and information for the specified country. The increase in standard grades to increase pressure on the state and therefore there is a higher risk of instability.







The following is the order of the state among all states of $ (177) according to the degree to which state deserved the index







1 (worst) 114.9 Somalia







3 109.4 Sudan (3)







4 South Sudan







8 Yemen 104.8







9 104.3 Iraq







23 Syria 94.5







31 Egypt 90.4







45 Lebanon 85.8







50 Libya 84.9







Algeria 77 79.8







87 Morocco 79.8







90 Jordan 79.8







94 Tunisia 79.8







100 Saudi Arabia 79.8







125 Bahrain 62.2







128 Kuwait 58.8







137 Oman 51.7







140 Arab Emirates United 48.9







142 Qatar







- News Yemen

في قائمة تصنيف الدول الفاشلة..السودان ودولة جنوب السودان في المرتبة الثالثة والرابعة





10-13-2012 08:06 AM

يصنف مؤشر الدول الفاشلة 178 دولة في العالم مستخدماً (12) معياراً رئيسياً إجتماعياً وسياسياً وإقتصادياً ، وتشمل معايير مثل شرعية الدولة ، وإحترام حقوق الإنسان وسيادة حكم القانون ، ومظالم المجموعات ، والتنمية غير المتوازنة . وكل معيار يعطى درجات تتفاوت من (1) إلى (10) ، بناء على تحليل ملايين الوثائق المنشورة والمعلومات عن البلد المحدد . وتشير زيادة درجات المعيار إلى زيادة الضغوط على الدولة وبالتالي وجود مخاطر أعلى بعدم الإستقرار .







وفيما يلي ترتيب الدولة بين جميع الدول البالغة ( 177 ) دولة وفق الدرجة التي استحقتها على المؤشر







1 (الأسوأ) 114،9 الصومال







3 109،4 السودان(3)







4 جنوب السودان







8 اليمن 104،8 ا







9 104،3 العراق







23 سوريا 94.5







31 مصر 90.4







45 لبنان 85.8







50 ليبيا 84.9







الجزائر 77 79.8







87 المغرب 79.8







90 الأردن 79.8







94 تونس 79.8







100 المملكة العربية السعودية 79.8







125 البحرين 62.2







128 الكويت 58.8







137 عمان 51.7







140 الامارات العربية المتحدة 48.9







142 قطر







- نيوز يمن

Nella graduatoria degli stati falliti .. Sudan e Sud Sudan nel terzo e quarto





2012/10/13 08:06

Failed States Index classifica 178 paesi in tutto il mondo con la (12) criterio fondamentale socialmente, politicamente ed economicamente, e comprendono criteri quali la legittimità dello stato, e il rispetto dei diritti umani e dello Stato di diritto, e le lamentele dei gruppi, e lo sviluppo squilibrato. Ogni criterio è dato diversi gradi di (1) a (10), sulla base dell'analisi di milioni di documenti pubblicati e le informazioni per il paese specificato. L'aumento in gradi standard per aumentare la pressione sullo stato e quindi vi è un elevato rischio di instabilità.







Il seguente è l'ordine dello stato tra tutti gli stati di $ (177) secondo il grado in cui l'indice di stato meritato







1 (peggiore) 114,9 Somalia







3 109,4 Sudan (3)







4 Sud Sudan







8 Yemen 104,8







9 104,3 Iraq







23 Siria 94,5







31 Egitto 90,4







45 Libano 85,8







50 Libia 84,9







Algeria 77 79,8







87 Marocco 79,8







90 Jordan 79,8







94 Tunisia 79,8







100 Arabia Saudita 79,8







125 Bahrain 62,2







128 Kuwait 58,8







137 Oman 51,7







140 Emirati Arabi Uniti 48,9







142 Qatar







- News Yemen

mercoledì 3 ottobre 2012

REVOLUTION WILL COME TO AN END!!

Juba commends Sudanese authorities raided the home of a southern militia leaders .. Serious and described the move


10-03-2012 03:39 AM



London: Mustafa Sri



And described the Republic of South Sudan, the Sudanese government's expulsion of the southern militia commander James Gai and arrest (5) of his officers and the number (24) soldiers yesterday step Blvd. Juba has denied the return of any Sudanese opposition leaders in the country, and expressed its readiness to provide assistance in resolving the problem between the SPLM in the north with Khartoum.



Said Dr. Barnabas Marial Benjamin, Minister of Information and Broadcasting in Southern Sudan and the government spokesman told «Middle East» The raid Sudanese authorities home militia commander Southern James Gai and try his arrest is considered a serious step on the part of Khartoum in the context of the implementation of the agreement signed by the two heads of Omar al-Bashir and Salva Kiir last week in Addis Ababa, adding that the step Sudanese government confirms what has been blasted Juba before signing agreements with the existence of support and move the militias against southern Sudan until recently, and said «Sudanese Defense Minister Abdel Rahim Mohamed Hussein admitted that his forces had dropped Joey militia David Yao Yao, but said: It's food, and said «all this new trend of Sudan appreciate and support it and we will go together in the implementation of the agreements that we signed with them, and said: The step strengthening of confidence in the implementation of the signed agreements.



He denied Benjamin any presence of SPLA forces of the SPLM in the north of his country, and said: The Convention and put in place mechanisms to monitor whether the border between the two countries or other, although the other party will know if there are no leaders or forces of the opposition in the south of Sudan, and added «there is no The presence of armed opposition does not allow them to take off from our territory and we tried war fifty years we do not want to go back again », referring to the presence of refugees from areas of Blue Nile and Southern Kordofan registered with international organizations including the United Nations and do not have any political activity or military, expressed the readiness Juba to play a role in solving the problem in the two regions, and said «we must solve the problem politically, President Salva Kiir can provide assistance in that we do not enable to help the war in solving problems and war fifty years ended and forever», he added «must live countries Each region in peace », said« We are optimistic to move at conventions to other steps serious especially after solving the problem of Abyei and the demarcation of the border »and said« we must resolve the issue of Abyei and waiting for the decision of the Peace and Security African end of this month ».



The Sudanese security authorities have raided the house of Commander Southern opposition to the government of the south and the northern government-backed James Gai object in the city of Omdurman, and holds the rank of (brigade), after an exchange of fire with the rest of the troops.



According to press reports yesterday escape Gai, who heads the South Sudan Liberation Movement (SLM), the day before yesterday to an unknown destination where followed by some members of his militia, taken away by security forces 5 officers and 70 individuals and seized 5 heavy guns.



The security forces arrested 24 members of the militia after a raid on two adjacent houses in the area cordoned since Sunday afternoon, a large number of vehicles, soldiers and security force put her hand on a cart full of weapons, amid a state of panic swept resident of the area after an exchange of fire.



The South Sudan Liberation Movement has rejected the agreements signed recently between the Government of Sudan and the southern state in the Ethiopian capital Addis Ababa, in particular the Convention security arrangements, which provides for prevention of movements of armed opposition in both countries, and a security source said the raid attempt by the government to drain the capital of the militias fighting southern government, and added that the security authorities seized (8) cars and dozens of small arms.



Middle East